لا يدرك جمال التاريخ إلا قارئ محب لتفاصيله، يربط أَنَسِيَّة الماضي بحداثة الزمن الذي يقع به، فالتاريخ سجّل دُوّن فيه وصفٌ وتحليل وعبرة، فيحفظ الأحداث ومجرياتها بشكل قد يكون بالضرورة محايد ليصل إلى الحقائق والقواعد التي تساعد على استيعاب الحاضر وتواليه في أزمنة متباينة، للتنبوء بالمستقبل وتطوراته ، ويستحيل أن يتحقق الثبات في أمور يتداخل … تابع قراءة ” التكنولوجيا تاريخًا “
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه